What Does تعمل الخير يرجع لك شر Mean?
What Does تعمل الخير يرجع لك شر Mean?
Blog Article
المسابقة الإقليمية الخامسة عشرة في التعليم الإسلامي بمدينة توزلا
قال المصنف رحمه الله تعالى : عقيدتنا : الإيم... - ابن عثيمين
دعوة إلى مطالعة كتاب "لطائف المعارف فيما لمواسم ... افتتان أحمد
المهم كل تلك الصور والمعاني التي تبدو متناقضة نوعا ما يجمل فك طلاسمها محمد مفتاح الفيتوري في تفسير مريح، عميق وبسيط في ذات الوقت بقوله:
- إنَّ هذا الخيرَ خزائنٌ ، ولتلك الخزائنِ مَفاتيحٌ ، فطوبى لعبدٍ جعله اللهُ عزَّ وجلَّ مِفتاحًا للخيرِ ، مِغلاقًا للشرِّ ، وويلٌ لعبدٍ جعله اللهُ مِفتاحًا للشرِّ ، مِغلاقًا للخير
هل الخير غاية؟ فإذا كان كذلك، فلماذا ينتصر عليه الشر أحيانًا؟!
زينيتسا تحتفي بطلابها في المسابقة السابعة عشرة للتربية الإسلامية
والرجوع إلى أصل تكوين الإنسان في القرآن الكريم يهدينا شاكلة الصواب في تلك الدقائق، فقد خلق الإنسان من طين، من حمأ مسنون.
المعاصي خير ولا شر؟ شر، الكفر شر، وهو من تقدير الله، لكن لحكمة عظيمة، لولا ذلك لبطلت الشرائع، ولولا ذلك لكان خلق النار عبثاً مع أن الله خلق النار ووعدها ملئها وخلق الجنة ووعدها ملئها. طيب.
ولكنه وضوح الوهلة الأولى التي تعجل صاحبها عن تبيِّن ما وراء السطح من أصول الحقائق، وخبايا الأعماق، فالخير والشر قضية البشرية بأسرها في كل أعصرها وبيئاتها، أو هما محور كل ما عرف لها من قضايا الماضي، أو سيعرف لها في مستقبل الدهور...
فقَالَ: «قَوْمٌ يَهْدُونَ بِغَيْرِ هَدييِ يُعْرَف منهُمُ ويُنْكَرُ» قُلت: فَهَلْ بَعْدَ ذَلِكَ الخيرِ مِنْ شَرّ? قَالَ: «نَعَمْ دعاةٌ عَلَى أَبْوَابِ جَهَنَّمَ مَنْ أَجَابَهُمْ إِلَيْهَا قَذَفُوهُ فِيها». قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ صِفْهُمْ لَنَا.
ولعل نقطة الارتكاز في هذا البحث أن تعرف علاقة الشر والخير بالنفس البشرية :هل هما من فطرة تلك النفس؟ أو هما طارئان عليها ؟ أو أن أحدهما طارئ عليها، والآخر غريزي فيها؟.
و اوفى جزاء الذين ادوا هذا الاداء الرائع الخير في معاطف الشر و كذلك لا ننسى الجهة قامت بتسجيل المادةفي اليو تيوب , ليتنا ندعو لله بالحكمة و الموعظة الحسنة و باساليب طيبة و نحن من سبقنا كل اللذين يدعون انهم يملكون فديو كلب رخيص هكذا العمل الراقى و الدعوة الحسنة لله
وعقيدة ثالثة - وجدت عند المجوس، عبدة النار - ترى أن الخير والشر عنصران مُتكاملان متلازمان، كالليل والنهار، كالنُّور والظلمة، لا تكتمل الحياة بدونهما؛ فالخير يَنقصُه الشر فيأتي خير أكمل، ليَنقص من جديد، ولا معنى للحياة إلا بنقص أحدهما للآخر، وتعاقبهما لتكون الحياة أكمل، وهكذا صراعات وتخبُّطات.